أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الثلاثاء، 9 سبتمبر 2008

له انحناءات الخريف ووصايا البرتقال



ولد خليل خطاب في مخيم اليرموك بدمشق، بعيدا عن قريته عين الزيتون، فقرر العودة الى فلسطين على طريقته الخاصة، فشارك في عملية استهدفت مستوطنة نهاريا على ساحلنا الفلسطيني.

استشهد خطاب، وعاد جثمانه خلال عملية الرضوان، شدني هذا الملصق للشهيد في حارة القيمرية الدمشقية العتيقة.

معلومات اكثر عن خطاب وعمليته، وجثامين رفاقه التي استعيدت خلال عملية الرضوان على هذا الرابط:

http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=80156

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق