أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الجمعة، 3 مايو 2024

نبع يتدفق/ عارف حمزة


 


..الظن الآخر هو أن هذه الرواية ضخمة، 678 صفحة، فيمكن أن يستصعبها القارئ الجديد المعتاد على النوفيلا، ولكنه سيجد أن هذه الرواية سلسة القراءة ومثيرة، ويتمنى لو أنها تمتد أكثر من ذلك إلى اللانهاية، ويصير يسأل نفسه، خلال تجواله الممتع، كيف سيُنهي العيسة هذه الرواية؟ كيف سيسد عين النبع التي تدفقت وستتدفق إلى ما لا نهاية؟. خاصة أن نبع هذه الرواية، وحكاياتها وشخوصها العاديين والمقهورين، وأنبياءها، وحجارتها ونقوشها مأخوذ بالقرب من "عين سلوان"، أو عين جيحون أو عين أم الدرج أو عين العذراء، وهي من أشهر عيون مدينة القدس، وتبعد حوالي 300 متر عن الزاوية الجنوبية الشرقية لسور المسجد الأقصى، وتتبع لقرية سلوان، الذي يجعل ذكورها محسودين جماليا، وما زال يتدفق منذ ما قبل الميلاد.

تفاصيل على الجزيرة نت:

https://www.aljazeera.net/culture/2024/5/3/%d8%b1%d9%88%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d8%b3%d9%85%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%af%d8%b3-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%a7%d8%a8%d8%b9%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%83%d8%a7%d9%86?fbclid=IwZXh0bgNhZW0CMTEAAR0cgw7nsw5e8iqIJntb72qcVRDMExxdICrMw43af-5oauWvn0r-ixj3aWk_aem_ARoNYSKw7zM_CmthqtpxB3BuXjAJFPlQ9oo_IZznkpx5knjmnLqflN4yzINrSX3GEySTiNDVxzQgrJVRMoHzVNpH

#عارف_حمزة

#الجزيرة_نت

#سماء_القدس_السابعة

#منشورات_المتوسط

#أسامة_العيسة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق