أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الخميس، 6 نوفمبر 2008

مسجد البيرة الكبير

12 23

اختلف الفلسطينيون على تسميته، في فترة المد القومي، اسموه مسجد جمال عبد الناصر، وفي فترة لاحقة، اسماه الحركيون الاسلاميون مسجد سيد قطب، على اسم المفكر الكبير الذي اعدمه، الزعيم القومي المستبد.

من هذا المسجد خرج استشهاديون، ومظاهرات قمعت من قبل سلطة الاحتلال، وسلطة عرفات، والان يعاني اصحاب وصاحبات البسطات من الفلاحات المكافحات، والخضرجية، من مخططات لبلدية البيرة، لاستئصالهم.

كانت انتخابات بلدية البيره التي فازت بها حركة حماس، فرصة استثنائية، لتقديم نموذجا استثنائيا، ولكن للاسف..

لا شيء غير الاسف على حال فلسطين وناسها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق