أرأيتم كيف تهاب دولة
قلمه، منذ أن صادر نائب الحاكم العسكري الصهيوني أبو الفهد مكتبته في كلِّ مرَّة
يعتقله ليعود أسامة ويجمع كتبا جديدة يخبئها في الأرض كي لا تصادر. تخافك الدولة
يا أسامة وتخاف ابتسامتك التي تعلن هزيمتها في كلِّ مرَّة.
ربما لم يقرأوا ما
كتبت: وما أجمل زكريا تتلألأ في عينيها الذكريات وتاريخ إنسان يثور من أجل إنسان.
أقول يا أسامة:
ستهزمهم زكريا وسيفرح المخيم.
#نادر_دكرت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق