أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الاثنين، 18 أغسطس 2008

كورنيش اللاذقية الجنوبي

  

يتميز كورنيش مدينة اللاذقية بمميزات كثيرة لكنه ينقصه النظافة والترتيب واشياء اخرى كثيرة

لماذا هو على الحالة المزرية التي فيها؟

سؤال صعب بالتاكيد.

هل من الصعب ان يصبح لائقا بمدينة عظيمة وشعب يستحق الاحترام؟

بالطبع لا..لان على الجانب الاخر القريب من المتوسط وعلى امتداد شاطيء يافا تل ابيب، تمكن اخرون غرباء، عمر دولتهم ستين عاما فقط، من جعل هذا الشاطيء درة في الجمال والنظافة المتناهية.

يتسع الكورنيش الجنوبي في اللاذقية  للفقراء والاغنياء وعابري السبيل امثالي..وفيه ما يمكن ان يقدم من اطعمة ومشروبات لهم جميعا وربما اكثرها سلامة وصحة تلك الفطائر والمناقيش التي يعدها خبازون على نيرانهم واشهرها مناقيش الزعتر وفطائر الشطة

ورغم الاقبال عليها الا انه يشوبها مشكلة كبيرة لواحد مثلي، وهي استخدام الزيت النباتي بدلا من زيت الزيتون مما يسبب مغصا في المعدة

اليس نحن بلاد الزيت والزيتون؟ لماذا نستخدم الزيوت النباتية المستوردة؟.

اليس نحن من نعتبر شجرة الزيتون شجرة مباركة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء؟

انه مجرد سؤال اخر قد يكون تافها

هناك 3 تعليقات:

  1. لماذا لتهتمون بالسياحة في بلدنا

    ردحذف
  2. ياريت تهتموا شوي بالكورنيش لاني بحسوا نبض محافظة اللاذقية وانا ابن اللاذقية التشريني الحر

    ردحذف
  3. بصراحة هذا الموضوع هام و شيق يجب ان نهتم اكتر في بلدنا

    ردحذف