صدفة
التقينا
فنادى
علينا الماضي البعيد، فردّ عليه أسامة العيسة
جاهزون
للتّسَكّع كما كنا في ذاك الزمن
فمشينا
في شوارع المدينة نتسكَّع على طريقتنا
تلك
المدينة التي تغيَّرت كثيرًا وحاراتها القديمة وسوقها القديم وادراجها وصولاً إلى
باحة الكنيسة.
ساعات
ثلاث تحدثنا فيها كثيرًا عن كل شيء وفي كل شيء في السياسة والأدب وسألنا أنفسنا
كثيرًا كما كانت عاداتنا القديمة.
#جميل_أبو_حسين
#الياس_حلبي #ساحة_المهد #أسامة_العيسة

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق