القدس تنتج كعكها منذ
قرون، وصديقنا عزة العزة حوّل الكعك إلى قصة للأطفال، ورغم أن كثير من المقدسيين
يفضلون الآن كعك بيت لحم، فان ألذ وجبة كعك مع زعتر وبيض مشوي على درج باب العمود
أو في المصرارة.
هذا المساء احتفلنا
مع عزة بتوقيع قصته المخصصة للأطفال.
قصة فاتنة لكاتب في
جعبته الكثير من قصص أكبادنا التي تمشي على الأرض.
عدسة: عيسى عدوي،
ورانه راجح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق