لطالما عرفنا بيت لحم
مدينة هادئة بلا صخب، ولكن أسامة العيسة كشف عن الصخب الذي لا يظهر فوق سطحها وإنما
تحت هدوئها المخاتل. لقد أظهر ما يمور تحتها، في الأعماق. أخيرًا اكتشفنا صخبها،
عبر ما قدمه أسامة في ثنائيته مجانين بيت لحم وقبلتها الأخيرة.
..وهذا هو
الأدب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق