قبل عشرين شهرًا،
اختطفت قوات احتلالية خاصة، ابن حارتنا يزن، لينضم لغيره من أبناء العائلة خلف
القضبان.
لم تكن تجربة يزن
الاعتقالية. اليوم أفرج عن يزن من معتقل نفحة الصحراوي، يمكن ملاحظة الفرق بين
الصورة التي نعرف فيها يزن، وصورته بعد الإفراج عنه. لم أعرفك يا صاحبي!
المهم، أنَّ يزن عانق
الحرية النسبية، ضاحكًا!
#يزن_الجعيدي
#معتقل_نفحة
#مخيم_الدهيشة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق