أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الخميس، 9 مايو 2024

منيرنا الحائك!



الكاتب منير الحايك، اللبناني، فلسطيني الهوى (رغم انني لا أحبذ التعريف القطري لأنَّه يؤكدنا كذوات كولونيالية)، غادر عزلته في مقهاه المفضل، متسترًا خلف صفحات الجرائد ورواياته وصفحته الافتراضية، ليبحث عن أحد يخص باسم خندقجي بعدما قرأ روايته وكتب عنها.

كتب الحايك، أيضًا عن سماء القدس السابعة، بأسلوبه المنير الحائك، في صحيفة الديار البيروتية. اعتبر الرواية صعبة، ولكنها ضرورية. ربما بسبب فلسطينيتها.

تواصل معي، ورتبنا للقاء في أبو ظبي، وفشل التنسيق لحضوري ندوة سيتحدث فيها عن روايتي، بسبب مغادرتي الإمارات قبل موعد الندوة.

سعدت بمنير، في لقاء سبق إعلان النتائج، بحضور يوسف خندقجي والفسيفسائي عيسى ناصري، وآخرين، وعندما فازت رواية باسم، سعد منير كثيرًا. قال: فلسطين فازت!

أضاف: "منذ شهرين ونصف.. تغيّر الكثير... وها أنا محاط بأصدقاء جدد يشبهونني وأشبههم ونحمل همومًا مشتركة كثيرة...شكرًا لباسم خندقجي على الكثير.. ولكن الأمر شخصيّ بالنسبة إليّ...فرحة من القلب والعقل والوجدان... مبارك لفلسطين... باسم الأسير الحرّ يفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية".

يحتفي منير الآن بروايته: يوميات عقيمة! مبروك..سننتظر دائمًا جديدك أيها العزيز!

#منير_الحايك

#باسم_خندقجي

#عيسى_ناصري

#قناع_بلون_السماء

#سماء_القدس_السابعة

#أسامة_العيسة

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق