استخدمتُ لوحة
دافنشي، يوحنا المعمدان، مرَّة في منشور عن مواطن أصيبت سبابته برصاصة خلال
التظاهرات العارمة ضد حلف بغداد. الرصاصة الصماء أو الواعية عرفت طريقها لسبابة
موطن وتركت ما يذكره بوطأة الأنظمة.
لوحة دافنشي الآن
معارة لمتحف لوفر أبو ظبي، من اللوفر الفرنسي.
حُبرت صفحات لا نعرف
عددها عن هذه اللوحة. أقف أمام عمل دافنشي مقلدا بلدياتي كما تصوره أحد عباقرة
دنيانا.
#دافنشي
#متحف_اللوفر_أبو_ظبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق