كشفت أعمال ترميم
البنية التحتية، بجوار سور القدس الشرقي، عن آثار مخفية تحت السور، وهذا أمر
متوقع، فالسور هدم وبني عدة مرات، وفي بعض أجزاء السور يمكن تحديد حقب تاريخية
تمتد لآلاف السنوات، من خلال نوع الحجارة.
من بين ما كشف، وهذه
دلائل من المشاهدة، قنوات، وآبار. في انتظار تقارير سلطة الآثار الاحتلالية، عن
حفرياتها غير الشرعية..!
الصور: 15 شباط 2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق