بحث يوسف الرطاسي، عن
عدو يحاربه، فوجد نفسه مهزومًا، على الضفة الشرقية لنهر الأردن، قرر أن يخوض حربه
الخاصة، فانضم للفدائيين، وعاد ليمضى في السجن 15 عامًا.
سرت ويوسف، الاف
الخطوات في ساحة المهد، وما زلنا، ومرّة واحدة، قرّر أن يروي حكايته. وعندما صدرت
الرواية، كاد أن لا يعرف نفسه فيها.
غدًا الساعة السادسة،
في مكتبة تنوين، نقاش لرواية جسر على نهر الأردن، سيحللها سعدي العيسة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق