سعدت
يوم السبت الماضي، بلقاء بنات راهبات مار يوسف، وأسئلتهن المتربصة بمجانين بيت
لحم.
مثل
هذا اللقاء بأجيال فلسطينية جديدة، مهمة لي ومفيدة جدا ككاتب، من مهتمات بالثقافة
في مجتمع لا تعدّ الثقافة من أولوياته. ويطمحن لكتابة حكاياتهن وحكاية جيلهن
ومدينتهن ووطنهن بأنفسهن.
القارئات
المتربصات سألن الأسئلة القديمة والجديدة، التي تناسب قراءتهن للنص، بحضور مايسترو
الثقافة في المدرسة المرأة-الأيقونة أزهار أبو سرور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق