تعرفت
على الأسير الكاتب وليد دقة، من خلال الكاتب والأسير المحرر صالح أبو لبن، الذي
تحمس لما كتبه دقة، عن صهر الوعي، مستفيدًا من نظريات ميشيل فوكو وغيره، وصوَّر
الكتاب، ومنحني نسخة.
فعل
أبو لبن، ربما إخلاصا لتقاليد ثورية تتعلق بالكتابة، نفس الأمر فيما يخص قصة وليد
دقة (حكاية سر الزيت)، ووزع نسخا مصورة عنها، رغم توفرها.
أُحيّ
صديقي صالح على صدق روحه، وشمائله الأخرى، وموعدنا يوم الاثنين في مؤسسة إبداع-مخيم
الدهيشة، على السادسة مساءً للاحتفاء بقصة دقة التي كتبها في السجن، وتمكن من
تهريبها لتصدر في كتاب عن مؤسسة تامر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق