في
البحث عن صورة، احتل جنود من كيبة جولاني، التي قتل منها 41 مقاتلًا نخبويًا، في
السابع من أكتوبر، ما وصفته الصحافة الإسرائيلية: "برلمان حماس المهجور".
مواقع
إسرائيلية استحدثت زوايا على غرار قبل وبعد، ونشرت صورة لنوّاب منتخبين في المجلس
التشريعي الفلسطيني، في إحدى الجلسات، ثم صورة لجنود من جولاني، فرحين منتصرين
منتقمين، بعد احتلال قاعة المجلس، والتقاط صورة تذكارية على منصة رئاسة المجلس.
لم
يكن ذلك كافيًا، فبعد احتلال المجلس، فجَّرروه، ولم يكن ذلك كافيًا أيضًا، فسعوا
إلى ما بعد، فكان اغتيال الدكتور أحمد بحر، نائب رئيس المجلس المنتخب على الطريقة الديمفراطية
الغربية، وفي انتخابات أُقرَّت كنزيهة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق