أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الأحد، 3 فبراير 2019

بيت تابور..!



يمثل كونراد شيك، واحدًا من قلة سكنوا القدس، على مدى تاريخها الممتد، وتمثلوها، بوعي، وعاشوا شرطها التاريخي، مستندين على مواهب لافتة، تركوا بصمةٍ لا تمحى.
المعماري، والأثري، والفاعل الاجتماعي، ونصف دستة من الصفات، الذي لوّن حداثة القدس، بتصميماته المعمارية، على المنازل، والمؤسسات العامة، مثل المشافي، والمدارس، والكنائس، وغيرها.
وفي النهاية استقر في بيته الذي بناه في شارع الأنبياء، وسماه بيت تافور.
في الصورة نقش على مشربية البيت الشرقية، بالإضافة إلى حرفين يرمزان للبداية والنهاية، والنخل والشمس الساطعة، وتفاصيل سبل القمح.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق