فلسطين
التي طمأننا عليها أسامة العيسة قائلًا:
لكنها
القدس قدس الكنعانيين الفلسطينيين، وقدس الأولياء الطاهرين، وقدس الأنبياء أجمعين،
ولا قدس للمحتلين، ولا قدس للغزاة، ولا قدس للاستعمار، ولنا قدسنا ولنا زواياها المقدسة
من كنائس ومساجد وأضرحة وأسوار، ومقامات وأسواق وأبواب وسراديب وٱبار وقباب.
#وفاء_بونيف
#أسامة_العيسة
#سماء_القدس_السابعة
#منشورات_المتوسط
#قراءات_وفاء
#أقرأ_فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق