ما فتني في
مجانين أسامة العيسة، قدرته على رصد التغيرات البشرية. كيف يمكن لإنسان عاقل، أن
يصبح، فجأة، وبغتة، وفي غفلة، من المجانين؟
يا رب الكون..!!
يا لها من دراما
إنسانية مؤثرة.
كيف للعاقل أن
يكون عاقلاً، والمجنون مجنونًا؟ ما الفرق بين العاقل والمجنون؟ هل يصبح الشخص، شخصًا
آخر جديدًا، في تحولاته من العقلانية إلى الجنون؟
أحب ما يكتبه أسامة.
إنه كاتب مفضّل ومختلف.
في انتظار رواية
قط بئر السبع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق