أعتقد أن
مطالعات أسامة العيسة العميقة للعهدين القديم والجديد سابقًا، واعتكافه على مطالعة
النص القراني حاليًا، وتجواله بين خرائب كنعان وما تلاها من تجارب بشرية ساهمت في
تكوين الهوية الفلسطينية؛ ستمنحنا تجربة هامة في تقديم الميثولوجيا الفلسطينية،
روائيًا، باعتبار العهدين القديم والجديد ميثولوجيا فلسطينية أساسًا، وبالتالي فإن
أي عمل يعاد تخليقه برواية فلسطينية سيكون له آثاره الأدبية على الأقل، وركيزة
مهمة في الرواية الفلسطينية عمومًا، وهي خطوة في مشوار الألف ميل لتقديم الرواية
الفلسطينية بعيدًا عن السياق الكولونيالي وبعيدًا عن البكائيات.
#الإنجيل_المنحول_لزانية_المعبد
**
المقال كاملاً:
https://www.bokra.net/Article-1461690
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق