قال إدوارد سعيد أن
الكتب الرائد نادرة.
وهذا صحيح
وعن كتاب آثار
استعمارية لجوزيف مسعد، قال، بأنه واحد من هذه الكتب الرائدة.
وهذا أيضًا صحيح.
ما الذي يجعلنا نقرأ غير
الكتب الرائدة والنادرة؟ لماذا نستهلك أنفسنا في قراءات غير مجدية، غالبا مجاملة
لأصحابها؟
ملاحظاتي على الكتاب
الرائد، والمهم، ليس فقط ضمن الكتب التي تناولت تاريخ الأردن، وهو موضوع الكتاب،
بل في الكتب التي تناولت تكوين الهويات، ما بعد الاستعمار:
*لم يتطرق للعلاقات الأردنية-الإسرائيلية
قبل توقيع اتفاقيات السلام.
*لم يتطرق للأحزاب السياسية ودورها، خصوصًا في
عقدي الخمسينات والستينات من القرن الماضي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق