الصورة،
منحوتة جنائزية من مدينة تدمر الرومانية، من مقتنيات "متحف إسرائيل" في
القدس. تختزن حزن الدنيا وشجنها، ضفرها إزميل مثَّال شامي القرن الثاني الميلادي،
عبر عن أحزاننا التي لا تريد المغادرة.
تقارن
هذه الجنائزية، بجنائزيات الفيوم الرومانية، ومنها من مقتنيات متحف الكتاب في
القدس أيضًا.
كيف
تسربت إلى دولة الاحتلال؟ هذا مبعث شجن آخر.
نحن
الشاميُّون، شامة الأكوان المطعونة. طعنت حتَّى تورمت، ولا بصل يمتص الصديد!
#الشام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق