صورة في قرية صوبا
المهجرة (12/9/2023م). التقطها إبراهيم سليمان أو نزار العيسة، خلال جولة في
التلال الغربية للقدس.
موسم التين بالنسبة
لي يصل إلى أربعة شهور، وقد يمتد. يتناثر في لفتا، وزكريا، وبيت نتيف، وجراش،
وخلايل اللوز، والخضر. أعلم التينات التي تخبيء ثمرها، لمحبيها، وتلك الضنينة. إذا صدقنا حبر الأمة، فإن التين من ثمار الجنة،
والسبب، بالنسبة له بسيط، أنها بدون عجم، وأيضًا، بدون قشرة.
قد يكون الأمر التبس
على جاسوسي النبي موسى، واعتقدا أن سائل التين العسلي، هو العسل. أحدهما هو كالب،
الذي يمكن أن يكون لدى مؤمنين من تفرعات الديانة الإبراهيميَّة الثلاثة، نبيًا
وقديسًا ورسولًا.
أقسم تعالى وجل، بتين
فلسطين وزيتونها. في كتب الفضائل فإن التين هي دمشق، أمَّا كعب الأحبار، المحيِّر،
متحمل وزر الإسرائيليات في تراثنا، فالتين مسجد دمشق، والزيتون بيت المقدس. التفسيرات
كثيرة موجودة كلها لدى الرفيق الطبري، لكن القدس، حاضرة فيها.
أقام المستوطنون،
تجمعات استيطانية كبرى، جنوب القدس، ذكرى لقطف العنب الذي حمله كالب ورفيقه،
وحسموا اسم عين أبو كليبة، وجعلوها، تكريمًا له، عين كالب! يا له من تكريم، على
أرض مسروقة!
#صوبا
#أسامة_العيسة
أخبار عاجلة
ردحذفهذا لإعلام عامة الناس أن مستشفى أديتي أبرادان الطبي يبحث بشكل جدي وعاجل عن متبرعين بالكلى أصحاء
جادين بنسبة 100% لبيع كليتهم بمعدل 780.000 دولار أمريكي
يرجى من المتبرعين المهتمين الاتصال بنا على البريد الإلكتروني:
DR.PRADHAN.UROLOGIST.LT.COL@GMAIL.COM
نعدك بأقصى قدر من الرضا وننتظر امتثالك العاجل حيث ينتظر مرضانا الكرام بجدية عملية زرع الكلى
مع تحياتي.