"انشغلت في المكتب، عكفت على كتابة
رؤية جديدة، لقصَّة اثمار التوراتية. كيف يمكن للتفسيرات أن تتناقض في تصنيف
اثمار، لدى الكثيرين، دلائل منطقية ودينيَّة أنَّها قديسة، ولدى آخرين، دلائل
دينيَّة ومنطقية أنَّها ليست سوى زانية، وأنَّ وجود قصتها في العهد القديم، يرقى إلى
مؤامرة لتشويه نسل المسيح.
ما يعنيني، تقديم قصَّة
امرأة من أساطير الشَّرْق".
29/6/2020م
#الإنجيل_المنحول_لزانية_المعبد
#المؤسسة_العربية_للدراسات_والنشر
#منع_في_عمَّان
#أسامة_العيسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق