الاثنين، 23 فبراير 2009
التدوين الفلسطيني، كيف الحال؟
الاراضي الفلسطينية، ارض خصبة للتدوين، ومع ذلك فان التدوين فيها ومنها لم يبرز كظاهرة ملفتة؟
سؤال مع اسئلة اخرى غيرها تداولها مدونون فلسطينيون، في مقر شبكة امين برام الله، التي دعت لورشة عمل يتحدث فيها الخبير الاعلامي الكندي المصري الاصل عادل اسكندر الذي تاخر عن الوصول في الموعد المحدد، قادما من شمال الضفة، بسبب التشديد على الحواجز العسكرية الاسرائيلية.
الزميل امين ابو وردة قال بان فلسطين تحتل المرتبة الثالثة في العالم العربي بعد لبنان والامارات من حيث انتشار الانترنت، ولكن التدوين فيها لا يتناسب مع هذه المرتبة المتقدمة.
لماذا؟ الاعلامي عماد الاصفر طرح اجابة منطقية "حاجة المجتمع الفلسطيني، للتعبير عن الراي، هي الاقل، من المجتمعات الاخرى، التي برز فيها التدوين بشكل لافت" والسبب هو وسائل الاعلام الكثيرة ومنافذ التعبير عن الراي العديدة.
عندما وصل الخبير المصري، اخيرا، وقدمته الزميلة جمان قنيص، قال بانه يريد ان يسمع من المدونيين الفلسطينيين، اكثر مما يتحدث.
نقاش التدوين في فلسطين لا ينته، وشارك فيه العديد من المدونين والصحافيين منهم: منتصر حمدان، ومحمد ابو علان، وعلي دراغمة، ومحمد دراغمة، واحمد صيام، وناصر السهلة، ونائلة جويلس، وحسام عز الدين، والاء كراجة واخرين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق