في بديعته: رسالة الصاهل والشاحج، يعرض معلمي المعري، لمظلمة البغل/ الجحش في ظرف سياسي إقليمي ومحلي، يشبه واقعنا الآن.
ليس لدى الفلسطينيين، حساسيات ضد الحيوانات، حتّى المخيفة كالحيَّة، والصديقة كالبسة، فحملت عائلات أسماءً مثل: البغل، والبغول، والجحش، ومشتقات من الجحشنة!
شاهد العالم، ملحمة الجحشنة الفلسطينيَّة، في مواكب العودة في غزة، وإن كانت عودة مؤقتة، تمهيدًا للعودة الأولى.
مجحشون هنا، مجحشين هون، ترمب ليس أوَّل الخائبين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق