لم
أنهِ بعد رواية سماء القدس السابعة، التي جعلتنا نحلق فيها بكل حواسنا وفكرنا!
عندما
بدات في قراءة الرواية، شرد ذهني قليلًا، أُفكِّر من هو أسامة العيسة؟
هل
هو باحث؟
هل
هو مؤرخ؟
هل
هو ناقد؟
هل
هو مكتشف؟
هل
هو دارس علم نفس؟
ما
هي مكونات شخصيته؟
كيف
استطعت، يا أسامة، أن تنسج هذه الرواية؟ فهي تحوي على الكثير من المعلومات بمختلف أشكالها،
استطعت أن تأخذنا معك في رحلة استكشافية، نطوف
فيها كافة المعالم والمزارات في مدينة القدس.
حتَّى
شخصيَّات الرواية أصبح بيننا وبينها حكاية.
ما
أروعك!
في
ليلة، رأيت حلمًا بأني احلق في السماء بلباس أبيض، ومعي مجموعة. نحن سبعة أفراد.
لم أعرف أحدًا منهم وسحبوني لفوق، ثم نهضت من النوم وانا مسرورة جدآ.
وهكذا
انت جعلتنا نحلق عالياً، وربما الحلم يصبح حقيقة.
دمت
رائعًا ومبدعًا!
#سمر_بنورة
#سماء_القدس_السابعة
#منشورات_المتوسط
#أسامة_العيسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق