أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الثلاثاء، 11 يونيو 2024

ككل شيء هنا!


 


أشارك صديقي مصطفى بدر، الاحتفاء، في زمن لا يحتفى به، بصدور روايته الأولى: عندما يبكي الحنَّون، التي تحمست لها، مخطوطة. وجدت فيها خيطًا، قد يكون جديدَا في الكتابة الفلسطينية الجديدة، يمزج بين الحسّ البوليسي، واستكناه المعيش اليومي، في دهاليز المحتلين.

يكتب مصطفى: "كَكُلّ شيءٍ هنا، فإن مخاض هذه الرواية كان عسيراً، وعاصر وباءً وحروباً واقتحاماتٍ واعتداءاتٍ ومستوطناتٍ ودباباتٍ وقصفٍ وطائرات، لكنَّها خرجت إلى ذكرى من وصلوا إلى ثلّاجات الموتى ومقابر الأرقام قبل أن يصلوا إلى بيوتهم".

#عندما_يبكي_الحنون

#مصطفى_بدر

#أسامة_العيسة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق