في ذلك المساء في منزل مولانا أسعد في أريحا، لم يكن
يحتاج يوسف سوى رشفة، ليتحول من حالٍ إلى حال.
اعتقدت بأنها الخمرة. ولكنه كان العشق..!
بطاقات الأفراح التي تصلني منذ سنوات، تشكل كارثة فنية،
أمية بصرية طاغية. في بطاقة الدعوة لفرح يوسف ونجوى، يقدمان أبجدية للعين..!
شكرا للجميلين لكل هذا الجمال..!
مبروك..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق