شوارع المخيم تعج بالصور..!
من هو صاحب الصورة المقبلة؟
لن نعرف أبدًا..ما هو الموت؟ ما هي الحياة؟
من هي فلسطين المتطلبة هذه؟ من أين يأتي هؤلاء الذين يتحولون ببساطة إلى صورٍ على جدار؟
كما حدث، يمكن أن أصافح يد، أصافح وجهها في الصباح التي على جدار..!
لا أعرف، كما لا أعرف من أين يظهر كل القبيحين من نخب ثقافية وسياسية، لم يستطع الدم المسفوك أن يطهر ولو ظفر واحد منهم.
أيتها الآلهة، إلقي بظلك على أولاد المخيم..!
يا آلهة فلسطين، كوني فلسطينية..!
أو تنحي..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق