كيف
لشابٍ أن يحوّل بيت العائلة في رام الله، لمتحف، وجاليري، ومقر ثقافي-فني، بمبادرة
ذاتية، رافضا أي دعم مشروط أو غير مشروط..!
دار
زهران التي حوّلها جيش الاحتلال في الانتفاضة الأولى لنقطة عسكرية، حولها الحفيد
زهران، لنقطة لقاء ثقافي-اجتماعي-فني.
فعل
زهران، ما يجب أن يفعله، مثلما فعل أسلافنا ما يجب أن يفعلوه في توريث نسغ هوية،
تتطور، ولكنها لا تمحى..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق