الجمعة، 30 ديسمبر 2011
صورة من زمن مضى..!!
هذه الصورة امام مركز شباب مخيم الدهيشة الاجتماعي، من ارشيف الصديق ابراهيم مزهر، بصراحة لم اتعرف على نفسي ولا على الاصدقاء في الصورة من الاجيال الاكبر مني سنا.
حسب مزهر: "يارفيق من اليمين الى الشمال اسامه - انا - ناجي عوده - نسيت اسمه - خليل الفراحين - خالد الصيفي - منير قراقع - عبدالله موسى
بس غريب انك ماتعرف حالك يازلمه"
بس غريب انك ماتعرف حالك يازلمه"
الأربعاء، 28 ديسمبر 2011
الاثنين، 26 ديسمبر 2011
الأحد، 25 ديسمبر 2011
الاحتلال ينتحل اثارا فلسطينية نادرة
اعلنت سلطة الاثار الاسرائيلية، العثور على قطع اثرية نادرة قرب حائط البراق، وهو الحائط الجنوبي للمسجد الاقصى، الذي تطلق عليه سلطات الاحتلال اسم (حائط المبكى).
ومن بين هذه القطع، ختم يحمل عبارات بالآرامية، قالت السلطة، انه كان على الارجح يستخدم، للتصديق على ما وصفته: "قسيمة نقاء طقوس كائن أو الغذاء في مجمع جبل الهيكل والهيكل الثاني".هذا الاعلان، عن اثار عُثر عليها في حفريات غير شرعية، تم في مؤتمر صحافي، شاركت فيه وزيرة الثقافة الاسرائيلية ليمور ليفنات، ووزير التربية والتعليم جدعون ساعر.
وحسب ما جاء في المؤتمر، فان ما عثر عليه تم الى الشمال من الزاوية الجنوبية الغربية للحرم القدس، تحت قوس روبنسون.
واعادت سلطة الاثار ما عثرت عليه من اثار فلسطينية، الى القرن الاول الميلادي، ومنذ اللحظة الاولى لبدء التنقيب في الموقع، اتخذت سلطات الاثار قرارا بغربلة التراب، واجراء فرز دقيق لبقايا المواد المتروكة. وتم ذلك بالتعاون مع الآلاف من التلاميذ اليهود، وغطت التكاليف منظمنة (عير دافيد) الاستيطانية.
ومن خلال هذه العملية، تم العثور على خاتم، قطره 2 سم، وعليه نقش بالآرامية من سطرين، تم التأكد من كلمة واحدة عليه هي (النقي)، وذهب موظفو سلطة الاثار الاسرائيلية بعيدا في تحليل النقش، لجعله يتواءم مع الاستنتاج بربطه بالهيكل الثاني المفترض.
وقال ايلي شكرون الذي يقود الحفريات في الموقع نيابة عن سلطة الاثار الاسرائيلية، والبروفيسور روني رايخ من جامعة حيفا: "ان النقش عبارة عن شهادة تؤكد ان اغراض الحجاج الوافدين الى الهيكل المقدس قد تم تطهيرها قبل دخولهم المكان المقدس".
واضاف: "على حد علمنا، هذه هي المرة الأولى التي يتم مثل هذا الاكتشاف، الذي يشكل دليلا اثريا مباشرا على النشاط على جبل الهيكل وأساليب العمل من خلال معبد الهيكل الثاني".
وتواجه هذه الاستنتاجات عادة اعتراضات من علماء الاثار الفلسطينيين، وعلماء اثار اسرائيليين يتمتعون باستقلالية معقولة، تجعلهم يقرون بوجود ربط تعسفي، لتطويع علم الاثار لغايات ايدولوجية.
يوسف حمدان ورواية النكبة
قدر لي ان التقي الشاعر يوسف حمدان في العقبة في نهاية الثمانينات، واطلعت على اعماله الشعرية، ومكابداته الرقابية والحياتية.
سعدت بقراءة مقال الكاتب رشاد ابو شاور في (القدس العربي) عن رواية ليوسف حمدان يعنوان (ضوضاء الريح) وهي سيرة عن جيل النكبة.
كنت وما زلت اعتقد بفقر الادب الفلسطيني خصوصا الروائي منه، ولعل رواية حمدان هذه تشكل اضافة حقيقية للمكتبة الادبية الفلسطينية، المصابة بفقر دم مزمن.
رابط مقال ابو شاور:
الجمعة، 23 ديسمبر 2011
الأربعاء، 21 ديسمبر 2011
أوركسترا فلسطين للشباب: تحليق عالمي
تميز الاحتفال الذي تحتضنه سنويا كنيسة القديسة كاترينا، في موسم الاعياد، هذا العام، بالحضور الكثيف لما يمكن وصفه بالموسيقى النخبوية، وقد يكون أحد الاسباب في عدد الجمهور الذي وصل الى نحو الالف، هو ان الضيف هذا العام فلسطينيا، هو (اوركسترا فلسطين للشباب) التي تضم 60 عازفا، قدموا مع عازفين عالميين، رسالة عن الحياة والسلام من مدينة المهد الى العالم، في بث مباشر، مساء امس.
الاثنين، 19 ديسمبر 2011
عين الهدفة-الولجة
عين الهدفة في الولجة، في يوم 4-12-2011، سرت انا ويوسف الشرقاوي على طول المسار المخطط للجدار الاستيطاني، الجرافات والاليات تعمل بلا هوادة.
اصبحت هذه العين بجانب الجدار،.. هذه العين التي غذت الاراضي الزراعية في تلك المنطقة طوال الاف السنين، كما تؤكد الحفريات التي اجرتها سلطة الاثار الاسرائيلية قبيل البدء بتجريف الاراضي وتدميرها لاقامة الجدار.
السبت، 17 ديسمبر 2011
الجمعة، 16 ديسمبر 2011
اعتقال عائلة فلسطينية في منزلها..!!
الجدار الفاصل، الجدار الاستيطاني، الجدار القاتل، مش عارف ما هي التسمية الاصح لهذا الجدار الاحتلالي. عندما جلسنا في منزل ابو نضال برغوث، كانت الارض تهتز، بسبب عمل الجرافات الكبيرة في تجريف وتدمير الاراضي والاثار في قرية الولجة تمهيدا لبناء الجدار.
منزل عمر حجاجلة، الموجود في منطقة غنية بالاثار، بجانب الجدار، تفتق ذهن المحتلين عن مخطط غريب، وهو احاطة المنزل بجدار الكتروني والدخول اليه عبر نفق، هذه صورة عمر والنفق يومي (3 و4-12-2011). وبعد ان يكتمل العمل لن يتمكن احد من زيارة عمر وعائلته الا بتصريح من الاحتلال.
اعتقد انه كل مواطن فلسطيني سيلاقي مصير عمر وعائلته، سجن لكل عائلة..!!
الخميس، 15 ديسمبر 2011
عادل غانم رجل البدايات
ارتبط اسم عادل غانم، بمسيرة الحركة النقابية العمالية بعد احتلال ما تبقى من فلسطين في حزيران 1967، حيث اخذ هذا النقابي الذي تمرس بالعمل الميداني بين العمال منذ العهد الاردني، مع مجموعة من رفاقه، احياء الاتحاد العام لنقابات العمال في ظروف جديدة صعبة.
ولد عادل ابراهيم غانم في مدينة نابلس عام 1918، ولطالما ابدى فخره بانه عمل حجارا، منذ فترة مبكرة من حياته، وفي عام 1964، شكل مع اخرين برزوا لاحقا في العمل النقابي في ظل الاحتلال مثل وليد الاغبر، لجنة عمالية نقابية في موقع عملهم حينها في اسكان الموظفين في طريق المغطس بمدينة اريحا.
وفي العام اللاحق 1965، ساهم مع اخرين في تأسيس نقابة عمال البناء، في مدينة نابلس وانتخب امينا لسرها، وأهله ذلك ليصبح عضوا في اللجنة التنفيذية للاتحاد العام لنقابات عمال الاردن عام 1965 ممثلا عن نقابته، الى جانب زميله النقابي المرحوم موسى قويدر، الذي مثّل نقابة عمال الخياطة والنسيج.
ولم يكن غانم ورفاقه من النقابيين الفلسطينيين، يعلمون بانهم سيكونون بعد عامين، امام مرحلة جديدة، ستطرح تحديات صعبة، عندما احتلت اسرائيل ما تبقى من فلسطين، وبعد فترة الصدمة الاولى، تمكن غانم ورفاقه من تأسيس الاتحاد العام لنقابات العمال، واصبح امينا عاما له خلال اعوام 1970-1987م.
وفي تلك الفترة كان هناك اجماع على غانم، المحسوب على التيار الشيوعي في الحركة الوطنية، في ظل استنكاف الفصائل الاخرى عن العمل النقابي.
وفي الواقع لم يكن نشاط اتحاد العمال مقصورا على الجانب النقابي، بل كان منخرطا في النشاط الوطني، ورشح الاتحاد عددا من نقابييه، في الانتخابات البلدية التي جرت عام 1976 تحت شعار (لا للإدارة المدنية ونعم لمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني)، وتمكن غانم من الفوز ليصبح عضوا في مجلس بلدية نابلس.
واصبح غانم عضوا ناشطا في لجنة التوجيه الوطني، التي قادت النضال الوطني في الضفة الغربية وقطاع غزة، ولكن الامور لم تسر كما اشتهت سفن غانم ورفاقه، بعد ان وضعت القوى الوطنية الاخرى وخصوصا حركة فتح، ثقلها لبناء مؤسسات مدنية تابعة لها في الاراضي المحتلة، فاخذ "عرش" الاتحاد العام لنقابات العمال الذي شغله غانم يهتز، ولم تخل "حروب النفوذ" التي خاضتها القوى الوطنية ضد بعضها البعض، من ضرب تحت الحزام، و"مؤامرات" متعددة، وشراء ذمم، انتهت ليس فقط بالتخلص من غانم، ولكن ايضا من اكثر مراحل الحركة النقابية الفلسطينية تحت الاحتلال حيوية، ومصداقية.
وبعد ان كان غانم ينتظر رفاقه اعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد العام، الذين يأتون من مختلف المناطق لحضور الاجتماع الدوري، جالسا على المقهى المجاور لمقر الاتحاد، تغيرت الامور، بعد ان اصبحت الاطر النقابية جزءا من ظاهرة (الانجي اوز)، التي كونت تقاليد جديدة في العمل المؤسساتي.
ولد عادل ابراهيم غانم في مدينة نابلس عام 1918، ولطالما ابدى فخره بانه عمل حجارا، منذ فترة مبكرة من حياته، وفي عام 1964، شكل مع اخرين برزوا لاحقا في العمل النقابي في ظل الاحتلال مثل وليد الاغبر، لجنة عمالية نقابية في موقع عملهم حينها في اسكان الموظفين في طريق المغطس بمدينة اريحا.
وفي العام اللاحق 1965، ساهم مع اخرين في تأسيس نقابة عمال البناء، في مدينة نابلس وانتخب امينا لسرها، وأهله ذلك ليصبح عضوا في اللجنة التنفيذية للاتحاد العام لنقابات عمال الاردن عام 1965 ممثلا عن نقابته، الى جانب زميله النقابي المرحوم موسى قويدر، الذي مثّل نقابة عمال الخياطة والنسيج.
ولم يكن غانم ورفاقه من النقابيين الفلسطينيين، يعلمون بانهم سيكونون بعد عامين، امام مرحلة جديدة، ستطرح تحديات صعبة، عندما احتلت اسرائيل ما تبقى من فلسطين، وبعد فترة الصدمة الاولى، تمكن غانم ورفاقه من تأسيس الاتحاد العام لنقابات العمال، واصبح امينا عاما له خلال اعوام 1970-1987م.
وفي تلك الفترة كان هناك اجماع على غانم، المحسوب على التيار الشيوعي في الحركة الوطنية، في ظل استنكاف الفصائل الاخرى عن العمل النقابي.
وفي الواقع لم يكن نشاط اتحاد العمال مقصورا على الجانب النقابي، بل كان منخرطا في النشاط الوطني، ورشح الاتحاد عددا من نقابييه، في الانتخابات البلدية التي جرت عام 1976 تحت شعار (لا للإدارة المدنية ونعم لمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني)، وتمكن غانم من الفوز ليصبح عضوا في مجلس بلدية نابلس.
واصبح غانم عضوا ناشطا في لجنة التوجيه الوطني، التي قادت النضال الوطني في الضفة الغربية وقطاع غزة، ولكن الامور لم تسر كما اشتهت سفن غانم ورفاقه، بعد ان وضعت القوى الوطنية الاخرى وخصوصا حركة فتح، ثقلها لبناء مؤسسات مدنية تابعة لها في الاراضي المحتلة، فاخذ "عرش" الاتحاد العام لنقابات العمال الذي شغله غانم يهتز، ولم تخل "حروب النفوذ" التي خاضتها القوى الوطنية ضد بعضها البعض، من ضرب تحت الحزام، و"مؤامرات" متعددة، وشراء ذمم، انتهت ليس فقط بالتخلص من غانم، ولكن ايضا من اكثر مراحل الحركة النقابية الفلسطينية تحت الاحتلال حيوية، ومصداقية.
وبعد ان كان غانم ينتظر رفاقه اعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد العام، الذين يأتون من مختلف المناطق لحضور الاجتماع الدوري، جالسا على المقهى المجاور لمقر الاتحاد، تغيرت الامور، بعد ان اصبحت الاطر النقابية جزءا من ظاهرة (الانجي اوز)، التي كونت تقاليد جديدة في العمل المؤسساتي.
الخميس، 8 ديسمبر 2011
طعام وصلاة وحب..!!
هذا الكتاب (طعام/صلاة/حب) هو سيرة ذاتية لمؤلفته، وخلال قراءتي للكتاب (اظن ان الترجمة العربية لعنوان الكتاب قد لا تكون ملائمة) فكرت بعدم اكماله، ولكن كنت ارغب بمعرفة سر هذا الكتاب الذي بيع بملايين النسخ وحول الى فيلم من بطولة جوليا روبرتس.
كتاب جميل..كتب السيرة في الغرب غير تلك التي في الشرق..الغرب غرب والشرق شرق مظلم وتافة..!!
الأربعاء، 7 ديسمبر 2011
الاثنين، 5 ديسمبر 2011
السبت، 3 ديسمبر 2011
المفقرة: العيش على حافة الحياة...!
فلسطينيون يعيش حياة بدائية، على حافة الحياة، في البراري الفلسطينية، ومستوطنون يعيشون في القرن الواحد والعشرين، وفق المقاييس الاوروبية.
على نفس الارض يعيشون، فلسطينيون تهدم بيوتهم، ويعتقلون ويشردون، ويهود يهاجمون ويعتدون ويتمتعون...!!
وبين الاثنين يحضر المتضامنون والصحافيون الاجانب، يعيشون وسط الاخطار، الكتاب والصحافيون الفلسطينيون يتابعون اخبار الاقتتال او المصالحة بين فتح وحماس..!!
الثلاثاء، 29 نوفمبر 2011
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)