أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الثلاثاء، 13 فبراير 2024

.. شاعرًا وإنسانًا!

في مثل هذا اليوم، ولكن في عام 2019م، كتبت: "كبحت نفسي، خلال الأسبوعين الماضيين، عن الكتابة عن خليل. لم أرد أن يتحوَّل منشور فيسبوكي، إلى تأبين مبكر. وأكبحها أيضا الآن، يموت الكلام يا خليل، وتنتحر الحروف، لا شيء يقال، أحسبه غيابًا مؤقتًا، كيف لمثلك أن يموت؟ ستعيش دائما فينا".

خليل توما (1945-2019م) شاعر، ونقابي، وعصامي، وأسير. من الصعب للمثقف في بلادنا، أن يكون محترمًا، وأخلاقيًا، وغير شللي. ولكن المعجزات الصغيرة تحدث في البلاد المقدَّسة، كما في حالة خليل توما.

لروحه المحلقة أهديته رواية سماء القدس السابعة: "إلى روح خليل توما، شاعرًا وإنسانًا".

#خليل_توما

#سماء_القدس_السابعة

#منشورات_المتوسط

#أسامة_العيسة

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق