يتراجع الفضاء
المدني، وتتحول الأديان التي من المفترض أن تكون موضوع خاص، في ظل الهزائم، إلى
موضوع تجاذبات، وإعلانات لإظهار النفوذ والسطوة..!
في الجامعة
التي من المفترض أن تكون حصنا لحرية التفكير، يخشى الأكاديمي من السطوة الدينية
لتلاميذه..!
إلى أين
المسير والمصير؟؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق