"هكذا يذهب بنا أسامة العيسة هذه المرة في روايته جسر علي نهر
الأردن،
إلى
أيام نكسة 1967م، والتي على أثرها سقط ما
تبقى من الوطن في يد العدو، وبدأت مرحلة جديدة من تاريخ شعبنا، ولكنه لا ينسى حتى في هذه اللحظات الحزينة أن
يستكمل مشروعه الأساس في الكتابة عن فلسطين الأرض والإنسان
ولقد اختار في هذه الرواية أن يؤرخ لقرية إرطاس الجميلة وما حولها من ينابيع وبرك
سليمان الشهيرة وأخواتها من ينابيع فلسطين في الأغوار من العوجا إلى عين الأميرة
سامية في سرد جميل على لسان بطله الجندي الذي لم يحارب في حرب حزيران وغادر عبر
الجسر مع المهزومين، ليعود في تموز فدائيا
مع الفدائيين. رواية حقيقية وممتعة وفلسطينية بامتياز".
في حيفا/مكتبة كل شيء
في رام الله/مكتبة
الرعاة/دار الفكر/الشروق
في الخليل/دار العماد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق