قالي لي موظف مكتبة دنديس في الخليل، بانهم جلبوا روايات جديدة من مصر، منها (تراب الماس) لاحمد مراد، ونصحني بقراءتها (هو لم يقراها) ولان عرضها للبيع ياخذ اجراءات في المكتبة، نزلت الرواية عن النت وقراتها لانها مشوقة فعلا، واتبعتها برواية مراد الاولى (فيرتيجو).
ورغم التشويق يمكن للمرء ان يدرك بسهولة بواطن الضعف في الروايتين، فالكاتب يكرر نفسه كثيرا في الروايتين، وتنتهيان النهايات السعيدة.
يعجبني الاقبال الجماهيري على الروايتين، وهذا يثبت ان القاريء موجود، ولكن ماذا اعجبه بكتابات احمد مراد..؟؟
لا شك ان المؤلف حاول ان تكون لديه رسالة وهي فضح الفساد، ولكن ضمن مفاجات وحبكات بعضها غير مقنع، ينتصر البطل، ويمخمخ القاريء، يعيش نصرا وهميا.
النصر الوهمي حلو، ما دام النصر الحقيقي غير موجود في زمن الهزائم.
اذا كان ماركس قال يوما الدين افيون الشعوب، فانه قد يصح القول بان بعض الادب مثل ما يكتبه احمد مراد، هو افيون الشعوب.
وليش لأ خلي الناس تكيف..!!
You really make it appear so easy along with your presentation but I to find
ردحذفthis topic to be really one thing which I feel I'd never understand. It kind of feels too complicated and extremely extensive for me. I'm looking forward
to your subsequent publish, I will try to get the dangle of
it!
Here is my page ; fantasy football news
You need to be a part of a contest for one of the most useful sites on the web.
ردحذفI am going to highly recommend this site!
Also visit my site ; manchester united transfer news ronaldo