ابناء وبنات جيل فلسطيني يصل عمره الى 20 و21 و22 عاما يعيشون في الوطن ولا يعرفون القدس
المسجد الاقصى وكنيسة القيامة، وباقي الاماكن الدينية الكلاسيكية في المدينة المقدسة بالنسبة لهؤلاء اكثر من تهويمات واحلام
وسيجد هؤلاء انفسهم بعد اقل من 5 سنوات، امام واقع يفرض عليهم خوض نضال من نوع اخر له علاقة بنظام الفصل العنصري الذي تبنيه اسرائيل في المناطق المحتلة.
اما المشروع الوطني..فعليه السلام..
ولن يفيد عندها أي حديث اذا كان اتفاق صنعاء مثلا للتطبيق او للتحاور او اذا كان سيفيد للاستعمال في الحمامات.
هذه الصورة لحديقة الحيوانات القديمة في القدس، ولبركة الحديقة وقاربها الذي حمل احلامنا الصغيرة المبكرة بالسفر الى عوالم اخرى.
كم اثار هذا القارب شغفي واهتمامي في يوم ما، يبدو بعيدا جدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق