يحاول الاسير عبد الله البرغوثي، المعزول في سجن ريمون، عبر نحو 150 صفحة الاجابة
عن سؤال وجهته له ابنته: «من أنت؟».
لقد ترك البرغوثي عندما اعتقل في عام 2003، ابنته تالا، وعمرها اربعة اعوام، في ظروف صعبة، حيث تم اعتقاله بالقرب من بلدية البيرة، في كمين احتلالي، وكان في طريقه لعلاج ابنته، وعندما اطلق جنود الاحتلال الكلاب المدربة باتجاهه، القى بابنته في السيارة ليحميها، كبرت البنت التي ارادت ان تعرف الكثير عن والدها، الذي تمر السنوات وهو قابع في زنزانته الانفرادية.
لقد ترك البرغوثي عندما اعتقل في عام 2003، ابنته تالا، وعمرها اربعة اعوام، في ظروف صعبة، حيث تم اعتقاله بالقرب من بلدية البيرة، في كمين احتلالي، وكان في طريقه لعلاج ابنته، وعندما اطلق جنود الاحتلال الكلاب المدربة باتجاهه، القى بابنته في السيارة ليحميها، كبرت البنت التي ارادت ان تعرف الكثير عن والدها، الذي تمر السنوات وهو قابع في زنزانته الانفرادية.