آخر
الواصلين إلى ساحة المهد، لاجئاً، مع استعدادات المدينة للاحتفاء بميلاد ابنها اللاجئ
الأوَّل إليها، بعد عامين من الاستنكاف، هو شعبان عمرو، مناضل قديم، تصدَّرت
عمليته الفدائيَّة الأخبار، في زمنٍ مضى. تحرَّر في صفقة التبادل الكبرى في مثل
هذه الأيَّام قبل 42 عامًا.
طردته
حكومة الاحتلال من القدس، بعد أكثر من 35 عامًا، في محله في حارة النصارى.
شعبان
شاهد على واقعة القط في سجن بئر السبع، صديق الأسرى، بطل رواية قط بئر السبع.
يتذكر
شعبان ما حدث، وهو ينظر لكنيسة المهد، حزينًا،
وكأنَّ ما حدث، وقع للتو: لقد قتلوا القط، قتلوه!
#شعبان_عمرو
#قط_بئر_السبع #روايات_الهلال #أسامة_العيسة


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق