حوار أجراه وجيد تاجا لصحيفة الوطن
العمانية.
-لم أرد أن أقدم المرضى كشخصيات تنطق
بالحكمة، والمعرفة، أو أقوّلها ما أريد قوله.
-تحاكم قبلة بيت لحم الأخيرة الفلسطينية في
سبعينات القرن الماضي وثمانيناته، كان لدينا أحلامنا، وربيعنا.
-لا قيمة لأي عمل أدبي دون تجريب. لا نريد
أن نكرر أنفسنا أو نلوك ما لاكه من سبقونا.
#مجانين_بيت_لحم
#وحيد_تاجا
#قبلة_بيت_لحم_الأخيرة
#رواية_المسكوبية
#جريدة_الوطن_العمانية
تفاصيل:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق