هذا الكتاب كان في
عام 1923م ملك نخلة يوسف خميس من بيت جالا..!
وعلى الأرجح كان
جزءًا من مكتبته التي ربما كانت صغيرة أو تضم الكثير من الكتب..!
لاحقًا ستتعرض
المكتبات الفلسطينية الخاصة إلى نكبة، كما نُكب أصحابها..!
الدكتور توفيق كنعان،
من بيت جالا أيضًا، والذي انتقل إلى السكن داخل بلدة القدس القديمة، مع احتلال
العصابات الصهيونية للقدس الجديدة، كان يصعد سور القدس، مجاولاً استكشاف ما حدث
لمنزله ومكتبته في حي المصرارة..!
ماذا حل بنخلة خميس
ومكتبته؟ قد لا نعرف أبدًا..!
كتابه هذا عُثر عليه
في حاوية نفايات قبل أعوام، ووصل إلى مكتبتي..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق