وصلني من صديق على
الفيس بوك، رسالة غاضبة اخبرني فيها أن حوارا جرى في احد المجموعات الشبابية على
منشوري الأخير: "وقد نال نقدًا شديدًا".
أنا سعيد بأي نقاش
ديمقراطي في أجواء ليبرالية، وفيما يلي تكملة الرسالة، عل نشرها يثير نقاشا، ويمكن
أن يكون مفيدا:
"يتلخص النقد في
النقاط التالية:
١- ما هو السياق الذي
وردت فيه عبارة الموت المجاني؟
٢- ما هو السياق الذي
ورد فيه الحق بالحركة؟
٣- ماذا يعني سقوط
المقاومة والدعوة للصمود؟
٤- ماذا تقصد بان
تاريخ الشعب الفلسطيني هو التحايل على السلطات؟ وماذا يقصد بالدعوة إلى التحايل
على السلطات؟
٥- ما دور هذه الأفكار
في لحظة يبدو فيها الشارع الفلسطيني بأعلى درجات الاستفزاز؟
٦- تعلمت ان النقد
ضروري للقريب والرفيق قبل البعيد والعدو.
نعم ما كتبه سيء جدا.
وهو خطير لأنه يختفي
تحت نقد القيادة".
**
الصورة: عتبة منزل
مزينة وباب/ خربة البرج 18-9-2017م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق