اشتبك الكاتب
الفلسطيني أسامة العيسة في روايته "قبلة بيت لحم الأخيرة" بقسوة مع
المكان والإنسان، في محاولة منه لتوثيق حقبة من الزمن شهدت تغيرات تدريجية، خاصة
في صفوف اليسار الفلسطيني، لكنها جوهرية وكبيرة ألقت بظلالها على قضية يفترض أن
تكون ذات أولوية للفلسطينيين وغيرهم.
فما هو سر التغير
الحقيفي ..
وما الذي يأخذ الإنسان والمكان إلى ذلك ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق