يظهر بحث اعدته الاثارية الاسرائيلية غاليت الليطاني، مدى الاهتمام الذي ابداه الفلسطيني القديم بالصحة. وحرصه على النظافة، سواء بلجوئه للروحانيات، كاستخدام التمائم، او العلاجات المختلفة مثل الحجامة والعمليات باستخدام ادوات بدائية، وتدل على ذلك السكاكين التي عثر عليها الاثاريون، او العلامات على الهياكل العظمية.
الاثنين، 30 يناير 2012
الأحد، 29 يناير 2012
السبت، 28 يناير 2012
الجمعة، 27 يناير 2012
الخميس، 26 يناير 2012
غروب (النبي موسى)..!!
سالني احمد مزهر، عن مكان يمكنه منه تصوير اجمل غروب للقمر، فقلت له بدون تردد: النبي موسى..!!
طبعا قصدت مقام النبي موسى، والمنطقة المحيطة به، وعندما وصلنا هناك، كانت الشمس تجمع اخر خيوطها لتسقط خلف الجبال الجرداء..!!
قبل سنوات حظيت بتصوير غروب النبي موسى المثير، خيمت على تلة قريبة..وتمتعت بذلك الغروب..والشروق من جهة البحر الميت..!!
بعد ان فشل الامر، اكتفينا بتناول القهوة، امام مقام النبي موسى، وارسلت روحي لتعانق روح (هندة) جدتي التي لم اعرفها، وتوفت عام النكبة، فحملها والدي اللاجيء حديثا انذاك، ليدفنها في جنبات المقام..!!
(غطاس) الارثوذكس..!
18-1-2012
احتفل الروم الارثوذكس بالغطاس على نهر الاردن، المفاجاة الحضور الكبير، نحو 15 الف، حسب تقديرات غير رسمية.
قد يكون هذا الاحتفال الاول بمثل هذا العدد على الاقل منذ احتلال حزيران 1967.
الصور بعدسة الفنان احمد مزهر.
*صور كثيرة من هذا العيد وعيد الغطاس اللاتيني تجنبت نشرها في هذه المدونة، لاسباب تتعلق باتجاهات القراء العرب..التي ترزخ تحت عبيء التخلف..!
الأحد، 22 يناير 2012
الجمعة، 20 يناير 2012
الثلاثاء، 17 يناير 2012
خطأ بيني موريس..!!
هذا الكتاب صدر بالعبرية عام 2000، وبالعربية عام 2003، بترجمة الكاتب المتميز انطوان شلحت.
انهيت الكتاب اليوم، وهو لا شك احد الكتب المهمة لكل الدارسين في الشان الفلسطيني.
بيني موريس الذي اشتهر بكتابه (ولادة مشكلة اللاجئين الفلسطينيين) اعتقد الكثير من القراء العرب بانه عربيا وفلسطينيا اكثر من العرب والفلسطينيين، لذا فوجئوا عندما ادلى لصحيفة هارتس بمقابلة خلال انتفاضة الاقصى عبر فيها عن افكاره الصهيونية.
مما لا شك فيه، وبغض النظر عن الاختلاف في وجهات النظر، ان موريس احد المؤرخين المهمين في موجة المؤرخين الاسرائيليين الجدد، وفي كتابه هذا يواصل النبش في الارشيفات الصهيونية، ليقدم المزيد من المعلومات عما جرى لاهلنا وقرانا، مع استمرار غياب روايات فلسطينية، وبصراحة مستوى الكتابات الفلسطينية والعربية في الشان الفلسطيني مخزية مخزية بحق.
اما لماذا حمل الكتاب تصحيح خطأ، يشرح شلحت:
يثير اسم الكتاب "تصحيح خطأ" سؤالا بديهيا من الوهلة الاولى: اي خطأ يريد بيني موريس تصحيحه، الجواب هو ان موريس يريد تصحيح خطأ شخصي، يتمثل في عدم اعطائه اهمية كافية لنزعة الترانسفير لدى القادة الصهاينة في تفسير ما حدث فعلا في فلسطين سنة 1948، مثل هذه الاهمية متضمنة في هذا الكتاب، عبر خوضه سجالا مع جيش من المؤرخين الاسرائيليين الذين زعموا في كل ما كتبوه، ان القادة الصهاينة رفضوا فكرة الترحيل كليا، مؤكدا وجود عدد هائل من الباحثين كتبت عكس ذلك، ومعتبرا تأييد القادة الصهاينة للترانسفير امرا طبيعيا ومنطقيا من المنظور الصهيوني.
مثقفو م.ت.ف
لا اكن احتراما كبيرا (في الواقع ولا حتى صغيرا) لمثقفي منظمة التحرير الفلسطينية، الوطن المعنوي للشعب الفلسطيني، الذي لا اشعر بالانتماء اليه، رغم انني في سن مبكرة، مبكرة جدا، كتبت مع زملاء شعارات على الجدران تؤكد ان هذه المنظمة هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وهو ما عرضنا لقمع الاحتلال. واطراف فلسطينية اخرى راديكالية انضوت تحت راية المنظمة الخفاقة.
الان اشعر بانني كنت على خطأ..او الاصح بانني منذ سنوات كنت اعرف بانني كنت على خطأ، ولكن في بلادنا تصبح بعض الامور خطوطا حمراء، كيف ولماذا لا يمنع تجاوزها، لا احد يعرف، انا على الاقل لا اعرف.
ثمة مثقف واحد، من فصيلة ادوارد سعيد، قد يكون مختلفا، هو الشهيد حنا ميخائيل، الذي لم اعرفه الا قبل سنوات وبفضل الصديق مجدي الشوملي، الذي حدثني كثيرا عن (ابو عمر) وعرفني على زوجته (جيهان الحلو) التي لا تكل ولا تمل في احياء ذكراه.
مؤخرا تم اطلاق موق لذكرى ابو عمر، يحوي نص كتابه عن (الماوردي) نزلت الكتاب تمهيدا لقراءته.
تحية لابي عمر وامثاله، عنوان الموقع:
الجمعة، 13 يناير 2012
الخميس، 12 يناير 2012
في دير حجلة
في يوم 8-1-2012 ذهبنا، ابراهيم مزهر، ويوسف الشرقاوي، وحظرتنا الى نهر الاردن، بمناسبة عيد الغطاس الغربي، ومن هناك توجهنا الى دير حجلة، الذي يعتبر واحدا من اقدم الاديرة في فلسطين وربما في العالم.
يبعد 3 كلم عن نهر الاردن، وهو من الامثلة العمرانية والتاريخية التي تركها لنا اولئك الذين غزو الصحراء وصنعوا مجد حركة التنسك والرهبنة في فلسطين البيزنطية.
السبت، 7 يناير 2012
ميلاد بيت لحم-تقرير (روسيا اليوم)
ومع ذلك جاء كثيرون الى الساحة امس، رغم البرد، هنا رابط لتقرير عن الاعياد لقناة روسيا اليوم، صور الفوتوغرافيا لابراهيم مزهر، وخلف الكاميرا وقف ايضا مايك سلمان، ويوسف الشرقاوي، مشجعين:
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/575675/
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)