سأمتن دائما لكل من
يعلون الثقافة في مجتمع لا تحتل الثقافة فيها أولوية، وسأعتبر حضورهم المفرح دائما
انحيازا للأدب المستقل، عن السلطات المختلفة، والمنحاز للنَّاس الذين يشتغلون على
مشروعهم بدأب غير ملحوظ، إنه نسغ الهوية في تحولاتها الديناميكية، هؤلاء هم ناسي.
وبالنسبة للأصدقاء
والصديقات، وبعضهم أتى من مناطق بعيدة، فهم يعرفون كم أنا محظوظ بهم وبإيمانهم.
الكتابة إيمان..!
في بير زيت، الزيت
يضيء..!
* توقيع
روايتي وردة أريحا وقط بئر السبع في مركز بير زيت الثقافي المجتمعي يوم
18-11-2017م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق