لم يقدم قتلة الطفل وسيم الطريفي الى المحاكمة منذ استشهاده عام 1998، رغم الشاهد الحجري الموضوع قبالة المقاطعة في رام الله حيث سقط، مذكرا بالجريمة المفزعة..
وفي الشهر الماضي سقط مجيد البرغوثي، وما بين عامي 1998 و2008 سقط كثيرون وما زال القتلة في مناصبهم..
بعد مقتل وسيم..حدثت هوجة احتجاج وهو ما حدث ايضا بعد مقتل مجيد..وفي الحالتين شكلت لجان التحقيق ولم يحدث شي..
اي شعب هذا الذي يقبل بما لا يقبل ابدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق