أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الجمعة، 30 سبتمبر 2022

نائمًا خفيفًا محمولًا على الأَكُفّ



 



لماذا على طفل الثامنة الاتشاح برموز الجماعة الوطنية التي لم تستطع حمايته، أو تفكر بذلك؟ لماذا لا يكون له الخيار؟ الدنيا لم تترك له خيارات.

هل سيخبر السماء بما فعلت به الأرض؟

على الأرجح سيمنعه حياؤه، لم يعد الأمر مهما بالنسبة له، وإذا أخبرها فماذا ستفعل السماء، هل ستعيده مرة أخرى إلى الأرض التي لفظته؟ هل ستمنع ما سيحصل مع غيره من أولاد؟

نام ريان، غضًا، طريًا، وري في أكثر الأماكن أمنًا إلى حين؛ باطن البريَّة.

#الشهيد_ريان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق