الأحد، 31 يوليو 2011
ضعف مهرجان الاغنية الشعبية الفلسطينية الثاني
اتجنب اصدار الاحكام التقييمية على الاشخاص والفعاليات، لذا فانني لا اعرف اذا كان مهرجان الاغنية الشعبية الفلسطينية الثاني الذي نظمته جامعة بيت لحم في مسرحها الخارجي يوم الخميس 28—7-2011، يعتبر فاشلا ام ناجحا؟
الحضور باهت وضعيف، ومعظمه من افراد الفرق المشاركة، والتنظيم مرتبك، ومش عارف هل سبب تنظيم المهرجان وجود جهة داعمة تسمى الاتحاد الاوروبي لديها الاستعداد لتدفع، ووجود جهة اخرى هي الجامعة لا تريد تضييع التمويل، الذي لا يعلن عن مقداره عادة، والنتيجة تنظيم فعاليات ضعفها قد يكون مخجلا.حوار مع محمود الريماوي
هذا اللقاء اجريته مع الكاتب والصحافي محمود الريماوي عن روايته الاخيرة (حلم حقيقي)، قد يساعد في القاء الضوء على روايته الثانية، ويفيد من يرغب في الكتابة عنها من النقاد، والشكر للريماوي لاتساع صدره، ووقته.
**فاجأ الكاتب المعروف محمود الريماوي، قراءه، برواية، وزعت مع مجلة دبي الثقافية، ضمن عدد تموز 2011، تدور احداثها بعيدا عن المنطقة العربية.
الأربعاء، 27 يوليو 2011
وطن ماجدة المصري
لم اتشرف بمعرفة الوزيرة ماجدة المصري، وغير مطلع على نشاطها الوزاري وغير الوزاري، وبصراحة لا يهمني ذلك، كما هو حال كل وزراء الحكومتين.
ولكن لفت انتباهي ردها على اتهامات بالفساد وجهت لها من قبل النائب نجاة ابو بكر بالقول: "انا اسأل الدكتورة نجاه ابو بكر عندما تقول ان على امثالي المناضلين ان يحملوا حقائبهم ويرحلوا انا اقول ومن يأتي بعدنا ان يرحل المناضلون؟؟".
الثلاثاء، 26 يوليو 2011
المتسلق العجوز في عين فارة
رياضة التسلق على جبال عين فارة، لها سحر خاص، يضاف الى السحر الذي يكتنف التسلق بشكل عام، فالتسلق تحدي، وصبر، وعلو، وثقة، وطيران، وانفلات، وصبر، وضبط..الخ.
التقيت برجل كبير في السن يزيد عمره عن الثمانين عاما، يمارس رياضة التسلق في عين فارة، ويشارك زملائه، في كل ما يتعلق بهذه الرياضة. سحرني الرجل، بحيويته وتواضعه وادبه الجم، واشياء اخرى كثيرة.
اتساءل دائما عن سبب عدم شيوع رياضة التسلق في فلسطين؟
الأحد، 24 يوليو 2011
حلية ذهبية من القدس الرومانية
أعلنت سلطة الاثار الاسرائيلية، العثور على حلية ذهبية على شكل جرس، في قناة قديمة للصرف الصحي، بجوار حائط البراق بالقدس، وتحت ما يعرف بقوس روبنسون، حيث تجري سلطات الاحتلال حفريات لا تخلو من اهداف سياسية، لإكمال تهويد منطقة حارة المغاربة.
وتموّل هذه الحفريات، مؤسسات وجمعيات استيطانية، بالإضافة الى اذرع سلطات الاحتلال، التي تعمل على تهويد المدينة المقدسة.وتعتبر المنطقة التي عثر فيها على الحلية الذهبية، التي اعادها علماء الاثار الى نحو الفي سنة، منطقة مركزية في الوصل بين القدس القديمة، وبلدة سلوان.
وقال احد المنقبين في المنطقة عن هذه الحلية: "يبدو ان هذا الجرس الصغير، كان يوضع على ملابس مسؤول رفيع في القدس، في القرن الاول الميلادي".
وعبر عن اعتقاده، بان هذا الجرس سقط من من ملابس صاحبه، الرسمية، وهو يسير على طول الطريق، بجانب قناة الصرف الصحي، قبل 2000 سنة.
السبت، 23 يوليو 2011
دير خريطون-عين فارة
أول دير للقديس خريطون كان في منطقة عين فارة، قبل ان يبني مؤسسته الدينية بجانب مغارة خريطون العظيمة في برية بيت لحم، والتي ما زالت بقاياها –مؤسسته- ماثلة للعيان حتى الان.
شهدت فلسطين في العصر البيزنطي، نهضة عظيمة في سلك الرهبنة والتنسك، ويوجد اكثر من 80 موقع في برية القدس وصحراء البحر الميت، اكتشف فيها بقايا المتنسكين العظام.بقايا دير خريطون في عين فارة، ما زالت موجودة، كما تظهر في الصور. وقفت وسرت خاشعا ومتاملا في الموقع، وحيدا، وغريبا تحيط بي المستوطنات.
الخميس، 21 يوليو 2011
الأربعاء، 20 يوليو 2011
الثلاثاء، 19 يوليو 2011
الاثنين، 18 يوليو 2011
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)