مراجعة المسلمات!

 

-"نحن في القدس زمن السبعينيات؛ التى تتعرض إلى ما يشبه المجاعة، للمرة الثانية، بعد خروجها من حرب ثانية خلال عشرين عاما، وتحاول احتواء صدمتها، مع محتلها المنتصر، والمتفوق، وتعكس معاناة أهلها وصمودها في وجه الاحتلال والمجاعة والحروب".

-"هذه رواية تراجع المسلمات والشعارات والفعل الفدائي المبكر، وتسأل عن مصير القدس وهويتها ومستقبلها. هذه رواية تستحوذ على الانتباه وتثير الكثير من العواطف والأسئلة.

-رواية "سماء القدس السابعة"، والمدرجة ضمن القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية ٢٠٢٤م، للكاتب الفلسطيني "أسامة العيسة"، من إصدار منشورات المتوسط، متوفرة في فرعي مكتبة تنمية- القاهرة: وسط البلد، والمعادي

تفاصيل:

https://www.facebook.com/photo/?fbid=757061203111688&set=a.555325819951895

#سماء_القدس_السابعة

#منشورات_المتوسط

#مكتبة_تنمية

#القاهرة

#أسامة_العيسة

المطرية 12 شارع قنديل!

 

تعود هذه السلة (الصورة)، على الأغلب، لجندي قد لا نخمن اسمه غير الواضح؛ واحد من أبناء الفلَّاحين، الذي زُجُّوا في حروبٍ، منذ أن خُلق الشرق، وشكَّلوا مخزونًا، للمعارك، ومصهم ضرائبيًا.

هذه السلة، غنيمة حرب، عثر عليها جيش الاحتلال، في تلك الهزيمة الهزيرانية المستمرة، في مدينة القنطرة، شرق قناة السويس.

بلغ من حماسة، محررو واحد من الكتب المصورة الاحتفائية، التي تبجِّل النصر الإسرائيليِّ، صدر عام 1969 في القدس وتل أبيب، بمقدمة من موسى ديان، تضمين صورة السلة، التي يظهر عليها العنوان: القاهرة-المطرية-12 شارع قنديل.

خشي الجندي على سلته، فعلَّمها، ولكنَّها ذهبت، مع الأرض الرملية. لعله اكتشف، في لحظة كشف، وهو يؤسر، أو يفر، أو يقتل في مجازر جماعية، أن البنى كلها، رملية، فلم يأسف على سلة أصبحت غنيمة حرب.

زادت البنى وحلًا.

#هزيمة_يونيو_المستمرة

#من_الأرشيف_الإسرائيلي

في القاهرة..!

 

رواية الإنجيل المنحول لزانية المعبد، في مكتبة تنمية في القاهرة-شارع هدى شعراوي بوسط البلد.

عن الحب العابر للجماعات، والتعصب الديني والقبلي، وتدخل السماء في شؤون الأرض، والسيوف المسلولة المشهرة في وجوه نساء الشرق.

https://www.facebook.com/tanmia.bookstores/photos/pcb.5169003843118614/5169003763118622

#الإنجيل_المنحول_لزانية_المعبد

#مكتبة_تنمية

#القاهرة

#المؤسسة_العربية_للدراسات_والنشر