ما هو الخيار الذي
لديك كفلسطيني في أوقات الحرب؟ وفي "زمن السلم"؟ بالنسبة للكاتب
الفلسطيني أسامة العيسة، ليس هناك سوى خيار واحد: الصمود، بالبقاء في الوطن، حتى
لو كان ذلك يعني الموت. وكذلك يفعل الفلسطينيون. يقول إنهم تعلموا ذلك من تجربتهم
مع الاحتلال.
نستكشف مع كافل بطل
رواية سماء القدس السابعة، القدس، مدينة "الحب والحرب" كما يسميها
المؤلف، ونستمع إلى قصص سكانها. السكان الحقيقيُّون. أولئك الذين رأوا عبر العصور
فاتحًا تلو الآخر يصلون ويفرضون قوانينهم. لكنهم حرموا من رواية حكاياتهم.
يعتقد المؤلف أن
الهدف ليس التوثيق، بل "محاولة فهم ما يحدث لنا"، على حد قوله. هل يمكن
للكتابة أن تغير أي شيء؟ هل إعادة تلخيص التاريخ البعيد والحديث من خلال الخيال
أمر مهم؟
حوار لصحيفة بلجكية، كثير
من السياسة قليل من الأدب:
#سميرة_بندادي
#سماء_القدس_السابعة
#منشورات_المتوسط
#أسامة_العيسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق